المصرف المتحد يطلق حملة توعوية باهمية الممارسات الصحية تحت شعار “عيشها صح .. عيشها بصحة”

المصرف المتحد شريك مجتمعي ومستشار مالي لعملاءه ومتابعيه

استخدام وسائل الاعلام الرقمي لضمان الوصول الاسرع والادق للشرائح المستهدفة

تحت شعار “عيشها صح .. عيشها بصحة” اعلن المصرف المتحد اطلاق الحملة الاعلامية التوعوية لعملاءه ومتابعيه علي صفحاته علي مواقع التواصل الاجتماعي. بهدف رفع الوعي الصحي والثقافي والمجتمعي باهمية ممارسة الرياضة واتباع نظام غذائي مناسب بين فئات المجتمع المختلفة خاصة بين الشباب.

تتضمن حملة “عيشها صح .. عيشها بصحة” مجموعة من النصائح والارشادات الفعالة التي تساعد العملاء والمتابعين لصفحات المصرف المتحد علي مواقع التواصل الاجتماعي في الحفاظ علي الصحة العامة وتحسين قدراتهم ورفع كفاءتهم للعمل وزيادة الانتاجية. فضلا عن تشجيعهم علي ممارسة النشاط البدني واتباع نظام غذائي صحي ومتوازن. كذلك تمكنهم من اكتساب مجموعة من العادات الصحية التي تحافظ علي حيويتهم.

تعقيبا علي اطلاق الحملة الاعلامية التوعوية تقول جرمين عامر – رئيس الاتصال المؤسسي بالمصرف المتحد – ان الحملات التوعوية تستهدف تغيير الثقافة العامة وتطوير الشعوب. فالخطة الاعلامية واختيار الرسالة والمضمون والوسائل الاعلام الاكثر تاثيرا تعد العناصر اساسية لانجاح الحملة. فضلا عن اختيار الفئات المجتمعية المستهدفة سواء من الناحية الجغرافية او الاقتصادية او الاجتماعية او الفكرية. كذلك ملائمة اختيار عنصر الوقت لاحداث التاثير الايجابي المطلوب للحملة.

واضافت جرمين عامر ان التوعية الصحية تلقي اهتماما بالغا من القيادة السياسية والمجتمع المدني علي حد سواء خاصة وانها تعد احد وسائل التغيير الاستراتيجي الممنهج للمجتمع ككل. فضلا عن تاثيرها المباشر والغير مباشر علي الصحة العامة للمواطن من زيادة الانتاج ورفع معدلات التنمية اللازمة للاقتصاد القومي.

واوضحت جرمين عامر ان الخطة الاستراتيجية لحملة التوعوية تدار بواسطة ادارة الاتصال المؤسسي بالمصرف المتحد. وتهدف الي ترسيخ مفاهيم العمل الانساني والاجتماعي والتوعوي لصحة وسلامة الانسان المصري.

واشارت جرمين عامر الي ان الحملة الاعلامية وظفت وسائل الاعلام الرقمي بشكل جيد مستندة علي فاعليتها الكبيرة خاصة بين فئة الشباب من حيث التاثير الاسرع و الانجح والقدرة علي الوصول الي الجمهور المستهدف. حيث اثبت علي مدار الحقبة الماضية تاثيرا في مجال رفع الوعي التثقيف والتوجية والتعليم خاصة بعد اندلاع جائحة كورونا.